نفى مصدر خاص، الأخبار التي تداولت عن قطع أنبوب النفط الواصل من شمال وشرق سوريا إلى كردستان العراق.
المصدر أشار وخلال نقله المعلومات إلى أن معبري سيمالكا/فيشخابور والوليد لا يزالان مغلقين أمام حركة المسافرين والبضائع،مؤكدا في ذات الوقت أن النفط ما يزال ينقل إلى كردستان العراق باسعار لا تصل حتى للأسعار العالمية.
وقال”من كردستان العراق يتم تصديره عبر شركات متنفذة ليباع بسعر السوق العالمية”
ويذكر أن حكومة إقليم كردستان العراق اغلقت معبري الوليد وفيشخابور منذ منتصف شهر كانون الأول الجاري بحجج أن اعضاء من عوائل الشهداء و الشبيبة الثورية (جواني شورشكر)هاجموا البيشمركة في معبر فيشخابور بعد احتجاجات اندلعت عقب المطالبة بجثامين مقاتلين من قوات الدفاع الشعبي تحتجزها سلطات الإقليم.
