أبزر النقاط التي جاءت في تقرير لصحيفة اندبندنت البريطانية حول تقارب أنقرة من دمشق للحصول على دعم روسي لعمليتها شمالي سوريا:
- تركيا أعادت في السنوات الماضية، ضبط سياستها الخارجية، وتصالحت مع أعدائها في المنطقة، لكن سوريا تظل مختلفة، وتُعقد الحقائق على الأرض التقارب التركي- السوري.
- المصالحة بين الطرفين ليست قريبة، ولقاء الرئيس التركي بنظيره السوري مستحيلة، وهذا لا يمنع تركيا من الدعوة لتطبيع العلاقات، لكن توقّع علاقات دبلوماسية لا يزال بعيداً.
- تركيا تسيطر على مساحات من شمالي سوريا ولعب دور الحماية في المناطق المحتلة وتأثيرها على محافظة إدلب، التي تسيطر عليها “هيــ.ئة تحــ.رير الشــ.ام”، عقبة لأي تصالح.
- تخفيف تركيا نبرتها تجاه دمشق قد تكون خديعة للحصول على دعم الكرملين في الحملة العسكرية التي تريد من خلالها مهاجمة قوات سوريا الديمقراطية الذين سيطروا على مناطق شمالي وشمال شرقي سوريا.
- أسباب تحول أردوغان تجاه سوريا متعلقة بالانتخابات القادمة عام 2023، حيث تقوم المعارضة بتوحيد صفوفها لهزيمة “حزب العدالة والتنمية”.
- أردوغان يحاول مواجهة المعارضة بتبني مقترحاتهم والتصالح مع الرئيس السوري بشار الأسد.
- إن المشاعر المعادية للغرب وأمريكا لدى الأتراك ساعدت أردوغان على انتهاج هذه المواقف.
- ADARPRESS #