الولايات المتحدة تنفي قيامها بضربات جوية قرب الحدود العراقية السورية
وقال المتحدث باسم التحالف، وين ماروتو، في تصريح له إن القوات التي تقودها الولايات المتحدة “لم تشن ضربات جوية من أي نوع في منطقة العمليات المشتركة اليوم أو أمس”.
وكان حساب على تطبيق “تليغرام” تابع لميليشيات عراقية موالية لإيران، قد أعلن في وقت سابق، الأحد، أن عناصر من الحشد الشعبي بالقرب من الحدود السورية العراقية تعرضوا لهجوم صباح الأحد دون وقوع إصابات.
كما كانت وكالة الأنباء التابعة للنظام السوري (سانا)، قد زعمت أن طائرة أميركية بدون طيار اصطدمت بشاحنة طعام تابعة للمليشيات المدعومة من إيران.
ونقل موقع “كردستان 23″، عن مسؤول عسكري أميركي، الأحد، أن هناك “زيادة في المعلومات المضللة الصادرة عن أعداء التحالف بشأن الهجمات على التحالف وهجمات التحالف. وهذا جزء من عملياتهم الإعلامية لتشويه سمعة التحالف”.
ومنذ مطلع العام، استهدف نحو 50 هجوماً المصالح الأميركية في العراق، لا سيّما السفارة الأميركية في بغداد وقواعد عسكرية عراقية تضمّ أميركيين، ومطاري بغداد وأربيل، في هجمات غالباً ما تنسب إلى فصائل عراقية موالية لإيران.
والحشد الشعبي الذي يضمّ في غالبيته فصائل موالية لإيران يناهض الوجود الأميركي في العراق ويرحّب قادته بالهجمات التي تطال قواعد عسكرية عراقية تضمّ أميركيين، لكنّهم لا يتبنّون هذه الهجمات.
وفي 27 يونيو الماضي، نفذت طائرات سلاح الجو الأميركي غارات جوية محدودة بالقرب من الحدود العراقية السورية ضد منشآت تستخدمها الجماعات المسلحة المدعومة من
وقال المتحدث باسم التحالف، وين ماروتو، في تصريح له إن القوات التي تقودها الولايات المتحدة “لم تشن ضربات جوية من أي نوع في منطقة العمليات المشتركة اليوم أو أمس”.
وكان حساب على تطبيق “تليغرام” تابع لميليشيات عراقية موالية لإيران، قد أعلن في وقت سابق، الأحد، أن عناصر من الحشد الشعبي بالقرب من الحدود السورية العراقية تعرضوا لهجوم صباح الأحد دون وقوع إصابات.
كما كانت وكالة الأنباء التابعة للنظام السوري (سانا)، قد زعمت أن طائرة أميركية بدون طيار اصطدمت بشاحنة طعام تابعة للمليشيات المدعومة من إيران.
ونقل موقع “كردستان 23″، عن مسؤول عسكري أميركي، الأحد، أن هناك “زيادة في المعلومات المضللة الصادرة عن أعداء التحالف بشأن الهجمات على التحالف وهجمات التحالف. وهذا جزء من عملياتهم الإعلامية لتشويه سمعة التحالف”.
ومنذ مطلع العام، استهدف نحو 50 هجوماً المصالح الأميركية في العراق، لا سيّما السفارة الأميركية في بغداد وقواعد عسكرية عراقية تضمّ أميركيين، ومطاري بغداد وأربيل، في هجمات غالباً ما تنسب إلى فصائل عراقية موالية لإيران.
والحشد الشعبي الذي يضمّ في غالبيته فصائل موالية لإيران يناهض الوجود الأميركي في العراق ويرحّب قادته بالهجمات التي تطال قواعد عسكرية عراقية تضمّ أميركيين، لكنّهم لا يتبنّون هذه الهجمات.
وفي 27 يونيو الماضي، نفذت طائرات سلاح الجو الأميركي غارات جوية محدودة بالقرب من الحدود العراقية السورية ضد منشآت تستخدمها الجماعات المسلحة المدعومة من
ءنفى التحالف الدولي ضد داعش بقيادة الولايات المتحدة، الأحد، تقارير بشأن تنفيذه ضربات جوية في منطقة العمليات المشتركة بالقرب من الحدود العراقية السورية.
وقال المتحدث باسم التحالف، وين ماروتو، في تصريح له إن القوات التي تقودها الولايات المتحدة “لم تشن ضربات جوية من أي نوع في منطقة العمليات المشتركة اليوم أو أمس”.
وكان حساب على تطبيق “تليغرام” تابع لميليشيات عراقية موالية لإيران، قد أعلن في وقت سابق، الأحد، أن عناصر من الحشد الشعبي بالقرب من الحدود السورية العراقية تعرضوا لهجوم صباح الأحد دون وقوع إصابات.
كما كانت وكالة الأنباء التابعة للنظام السوري (سانا)، قد زعمت أن طائرة أميركية بدون طيار اصطدمت بشاحنة طعام تابعة للمليشيات المدعومة من إيران.
ونقل موقع “كردستان 23″، عن مسؤول عسكري أميركي، الأحد، أن هناك “زيادة في المعلومات المضللة الصادرة عن أعداء التحالف بشأن الهجمات على التحالف وهجمات التحالف. وهذا جزء من عملياتهم الإعلامية لتشويه سمعة التحالف”.
ومنذ مطلع العام، استهدف نحو 50 هجوماً المصالح الأميركية في العراق، لا سيّما السفارة الأميركية في بغداد وقواعد عسكرية عراقية تضمّ أميركيين، ومطاري بغداد وأربيل، في هجمات غالباً ما تنسب إلى فصائل عراقية موالية لإيران.
والحشد الشعبي الذي يضمّ في غالبيته فصائل موالية لإيران يناهض الوجود الأميركي في العراق ويرحّب قادته بالهجمات التي تطال قواعد عسكرية عراقية تضمّ أميركيين، لكنّهم لا يتبنّون هذه الهجمات.
وفي 27 يونيو الماضي، نفذت طائرات سلاح الجو الأميركي غارات جوية محدودة بالقرب من الحدود العراقية السورية ضد منشآت تستخدمها الجماعات المسلحة المدعومة من ايران لدعم ضربات الطائرات بدون طيار داخل العراق بحسب البنتاغون .