مدير #المرصدالسوري رامي عبدالرحمن يتحدث عن أخر التطورات في ديرالزور، بخصوص مخططات قوات الحكومة السورية والميليـ ـشيات الايرانية و موقف “قسد”
قائلاً: ” بأن قوات محلية عبرت من مناطق غرب #الفرات ومعها كانت مساندة بقـ ـذائف الهاون من قبل #قوات النظام، ونشرنا في المرصد السوري مقطع فيديو يظهر كيف تأتي القـ ـذائف من غرب الفرات شاهدنا أحد قادات الدفاع الوطني هاشم السطام عبر بمركب إلى #ذيبان والتقط الصور برفقة بعض المقاتلين لكن لماذا يتمكن قوات النـ ـظام من إرسال هؤلاء المقـ ـاتلين الذين يطلقون عليهم اسم أبناء العشائر لأنه حتى اللحظة لم يتم الحوار مع المثقفين والتكنوقراط من أبناء #ديرالزور والأكادميين القادرين على إدارة تلك المناطق يجب أن يكون هناك حوار حقيقي وانتخابات ومجالس محلية بعد ذلك تسد الذرائع على النـ ـظام والمـ ـيـ ـلـ ـشـ ـيات الإيرانية .. هؤلاء المقاتلين يدربهم ميليـ ـشيا الحرس الثـ ـوري الإيراني وحـ ـزب الله #اللبناني سابقاً وذكرنا إن الأخير درب مقاتلين بـ #ريف_دمشق على الحدود السورية اللبنانية في إطار الحرب الإمريكية – الإيرانية على ضفتي الفرات”.
وأما قوات سوريا الديمقراطية، قال:” يوجد فيها 70 بالمئة من الآشوريين والعرب و السريان والأكراد ولكن الطابع الذي يصوره إعلاميا إنه لايوجد فيها غير الكرد لكي نحل هذا الأمر الذي لايحل بالعسكرة وبالسلاح ويجب أن يكون هناك مجالس مدينة يتولى أبنائها دير الزور … هناك من يغذي هذا الصـ ـراع ويريد أن يحول الأمر إلى فتنة عربية كردية هي #إيران وميـ ـلـ ـشـ ـياتـ ـها والنظـ ـام السوري وهم يلعبون على هذا الوتر.. هناك رسائل وجهت للنظام عبر قنوات اتصال بين الجانبين بإنه إذا استمر النظام بإرسال مقاتلين إلى شرق الفرات سوف يجري استهداف قوات النظام غرب الفرات بالطائرات المسيرة أو بصواريخ من “قسد” وقد يكون من التحالف الدولي”.
ADARPRESS #
