أخبارمانشيت

الاقـ ـتتال والتصفيات سيد الموقف بين الفرق المسـ ـيطرة على عفرين المحـ ـتلة.. لبسط” القوة المشتركة” نفوذها

أكدت مصادر خاصة لموقع” آدار برس” بأنه وبعد تأسيس ما تسمى ” القوة المشـ ـتركة” حدثت صـ ـراعات داخلية أدت للاقتتال الدموي والتصفيات بين مرتـ ـزقة الاحـ ـتلال التركي على خطوط الجبهة لفرض السـ ـيطرة والمحاصصة من الاتاوات.
ووفقاً للمصدر، فإن سبب الخـ ـلاف والصـ ـراع، هو بأن ما يسمى بـ” القوة المشـ ـتركة”، تريد أن تسيـ ـطر بالكامل على المنافذ البرية ووتتحكم في الجبهات للحصول على كل مايتم الحصول عليه من أموال وأتاوات”.
تابع قوله، بأنه وقد تسببت هذه المشكلة في تأجيجها أكثر، وبالتالي حدثت خـ ـلافات شديدة بين ما يسمى” لواء الوقـ ـاص و القوة المشـ ـتركة” في قرية تويس، بعد أن سعت “القوة المشـ ـتركة”إلى تثبيت نقاطها في القرية على حساب” لواء الوقـ ـاص” الذي رفض عـ ـناصره الأوامر التي صدرت من القوة المـ ـشتركة “.
وأشار المصدر:” بأن المسؤول عن قرية تويس عنصر من عناصر المرتـ ـزقة، و يدعى سعد عباس”.
وإلى جانب اخر، تسعى القوة المشتركة المتشكلة من “لواء سليمان شاه وفرقة الحمزات،” تريد بسط سـ ـيطرتها الكاملة على عفرين المحـ ـتلة، وتخطط لذلك بشكل منظم، وتريد إقصـ ـاء مجموعات المرتـ ـزقة الأخرى وتستبد بالسـ ـيطرة لوحدها.
آداربرس/خاص

ADARPRESS #

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى