على الأرصفة التي من المفترض أنها مخصصة لسير المارة، تعرضْ مختلف صنوف البضائع أمام المحال للبيع.
هذه الظاهرة التي تسبب ضجيجاً مرئياً وتكون سبباً في الازدحام المروري، تنتشر في جميع أنحاء المدينة.
وذلك دون التزام من أصحاب المحلات بقرارات البلدية، التي تمنع عرض البضاعة أمام المحل، عدا محلات الخضار، حيث يسمح لها بعرض صنوفها على طول 80 سنتيمتراً، وما دون ذلك يستوجب غرامة مالية.
لكن الأرصفة تعج بالبضائع بدلاً من المارة، وذلك لسببين أولهما عدم التزام أصحاب المحلات بقوانين عدم إشغال الرصيف، وثانيهما تقصير ضابطة البلدية في المحاسبة، بالإضافة إلى عدم قدرتها على ضبط هذه الظاهرة والحد منها.
ويبقى السؤال برسم الضابطة: إلام سيستمر هذا الوضع؟
خاص/آدار برس
#ADARPRESS