أعربت منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية عن “قلقها البالغ” بشأن الثغرات الكبيرة في إعلان سلطة الأسد حول مخزونها من الأسلحة الكيمياوية، معبرة عن مخاوفها من احتمال وجود كميات كبيرة من المواد المحظورة”.
المدير العام للمنظمة “فرناندو أرياس” قال إنه على الرغم من العمل المكثّف منذ أكثر من عقد؛ ما زال من غير الممكن إغلاق ملف الأسلحة الكيمياوية في سوريا”.
مضيفاً: “أبلغت عن 26 مسألة عالقة بشأن مخزون الأسلحة الكيمياوية بسوريا، حيث تم حل 7 منها فقط، وتثير القضايا الـ 19 المتبقية قلقًا من احتمال وجود كميات كبيرة أخرى غير المعلنة أو لم يتم التحقق منها”.