أخبار

قوات حكومة دمشق تدفع بتعزيزات عسكرية إلى ريفي حلب وإدلب

دفعت الفرقة الرابعة والفرقة 25 مهام خاصة والفرقة 11 وهي تشكيلات مقاتلة في قوات حكومة دمشق بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى ريفي حلب وإدلب، تشمل أسلحة ثقيلة ومدرعات ومئات الجنود لصد هجمات مرتزقة “هيئة تحرير الشام” باتجاه ضواحي مدينة حلب، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.

وفي سياق ذلك، نزحت عائلات من ضواحي حلب والأحياء الغربية والنبل والزهراء، تخوفاً من هجوم المرتزقة والقصف على المناطق المدنية.

وقطع مرتزقة “هيئة تحرير الشام” طريق دمشق-حلب الدولي (M5) عند بلدة الزربة في ريف حلب، إضافة إلى السيطرة على عقدة الطريقين الدوليين (M4) و (M5) عند مدينة سراقب، وبذلك يتوقف الطريق عن العمل بعد إعادة افتتاحه من قبل قوات دمشق قبل سنوات.

وتتصاعد حدة المواجهات العسكرية العنيفة بين المرتزقة، وقوات حكومة دمشق في ريفي حلب وإدلب منذ فجر أمس الأربعاء 27 تشرين الثاني، ما أسفر عن ارتفاع عدد القتلى العسكريين إلى 186 شخصاً من الطرفين.

دفعت الفرقة الرابعة والفرقة 25 مهام خاصة والفرقة 11 وهي تشكيلات مقاتلة في قوات حكومة دمشق بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى ريفي حلب وإدلب، تشمل أسلحة ثقيلة ومدرعات ومئات الجنود لصد هجمات مرتزقة “هيئة تحرير الشام” باتجاه ضواحي مدينة حلب، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.

وفي سياق ذلك، نزحت عائلات من ضواحي حلب والأحياء الغربية والنبل والزهراء، تخوفاً من هجوم المرتزقة والقصف على المناطق المدنية.

وقطع مرتزقة “هيئة تحرير الشام” طريق دمشق-حلب الدولي (M5) عند بلدة الزربة في ريف حلب، إضافة إلى السيطرة على عقدة الطريقين الدوليين (M4) و (M5) عند مدينة سراقب، وبذلك يتوقف الطريق عن العمل بعد إعادة افتتاحه من قبل قوات دمشق قبل سنوات.

وتتصاعد حدة المواجهات العسكرية العنيفة بين المرتزقة، وقوات حكومة دمشق في ريفي حلب وإدلب منذ فجر أمس الأربعاء 27 تشرين الثاني، ما أسفر عن ارتفاع عدد القتلى العسكريين إلى 186 شخصاً من الطرفين.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى