
بعد سقوط نظام البعث في سوريا، وهروب بشار وعائلته إلى روسيا قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي: “زوجة الرئيس المخلوع بشار الأسد هي فرد خاضع للعقوبات و”غير مرحب بها هنا في المملكة المتحدة”.
مضيفاً “إنه من السابق لأوانه القول ما إذا كانت الحكومة ستجرد أسماء الأسد من جنسيتها البريطانية”. فيما أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية فرض عقوبات جديدة على فواز الأخرس، والد أسماء الأسد، بسبب دعمه وتسهيله لبشار الأسد في التهرب من العقوبات المالية، وفقًا لوزارة الخزانة الأميركية.