في تصريح للرئيسة المشتركة لدائرة العلاقات الخارجية في الإدارة الذاتية لإقليم شمال وشرق سوريا لوكالة أنباء هاوار قالت:
“السوريون يأملون رؤية أوضاع جديدة في سوريا تختلف عن الوضع السابق بشكل كامل.
تخفيف العقوبات خطوة إيجابية لمساعدة الشعب السوري للنهوض من ركام الحرب والانتقال إلى عملية بناء سليمة.
في المطلق لا نؤيد العقوبات الاقتصادية التي تضر بالمواطن، وإن كانت غايتها وضع حد لتجاوزات السلطة.
العقوبات تزيد من التطرف في حالات كثيرة لاسيما التطرّف الفكري بشكل خاص.
يجب أن تبقى الأولوية هي لدعم والمساعدة في حصول عملية انتقال سياسي سلس.
التسهيلات التي يقدمها المجتمع الدولي يجب أن تتلاقى بخطوات جادة في موضوع تحسين الحياة المعيشية.
يجب إنهاء الحالات الفردية الانتقامية التي تشهدها البلاد في مناطق محددة.
تسهيل العقوبات يجب أن يظل مرتبطاً بمراقبة دائمة لسير العملية الانتقالية وأيضاً لدعم إعادة الإعمار وتسهيل الحوار الوطني عبر الأطراف.