قال عضو هيئة الرئاسة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي السيد آلدار خليل في منشور على حسابه في منصة إكس: “حسب ما يتم تداوله هناك استهداف للمدنيين في الساحل وخلط واضح في مقاييس الجزاء والعدالة، ما يحصل في الساحل السوري جزء من مشاكل متراكمة في سوريا، حيث من الضروري البحث عن الأسباب المؤدية لذلك، حلها ينبغي أن يكون بوسائل السلم وعقلية الدولة الجديدة، الصراع وذهابه نحو التطور لا يخدم بناء سوريا القوية الواعدة الديمقراطية، عدا ذلك تذهب سوريا نحو حرب طائفية تريدها بعض الأطراف واجبنا الوطني يكمن في منعها.
نتمنى أن تكون لغة العقل هي الأساس. وحماية المدنيين من أي صراع لأنه يكفي معاناتهم على مدار عقود، لهم الحق في العيش بأمان وحرية وسلام في كامل الجغرافيا السورية.
