مانشيت

 الاستخـ.ـبارات التركية تخطـ.ـط لارسال عدد كبير من قـ.ـوى الأمـ.ـن العام الى شرق الفرات  

استقبل رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا أحمد الشرع 13 اذار الجاري، وفدًا تركيًا في العاصمة دمشق، ضم كلًا من وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، ووزير الدفاع يشار غولر، ورئيس جهاز الاستخبارات العامة إبراهيم كالن

وحضر اللقاء من الجانب السوري وزير الخارجية أسعد الشيباني، ووزير الدفاع اللواء مرهف أبو قصرة، ورئيس جهاز الاستخبارات العامة أنس خطاب.

بحسب مصادر خاصة، أثناء الاجتماع تم التخطيط لما يلي:

*انضمام جميع القوى الى وزارة الدفاع السورية.

*انضمام قوات سوريا الديمقراطية الى وزارة الدفاع عاجلا، الى أن تدخل قوى الأمن التابعة لحكومة دمشق بأعداد كبيرة الى مناطق شرق الفرات.

*ادخال 35 الاف عنصرا من قوى الأمن التابعة لحكومة دمشق الى مناطق شرق الفرات و من ثم زيادة عددهم بذريعة حماية الحدود السورية-التركية، ليتمكنوا من مساندة مجموعات المرتزقة المتواجدين في كل من كري سبي\ تل أبيض، سريكانيه\ رأس العين، جسر قرقوزاق و سد تشرين و القيام بعملية عسكرية في المنطقة.

*يجب أن تطلب لجنة وزارة الدفاع من لجنة قوات سوريا الديمقراطية اخراج أعضاء حزب العمال الكردستاني و المقاتلين الأجانب من ضمن صفوفهم.

*عدم قبول إدارة المعابر الحدودية و المطارات من قبل القوات الكردية، و ادارتها فقط من قبل حكومة المرحلة الانتقالية.

*عدم القبول بنسبة 50-60% من عائدات النفط.

*الطلب من لجنة قوات سوريا الديمقراطية بارسال عدد من مقاتليهم الى المحافظات السورية الأخرى، و بالمقابل سيتم ارسال عناصر من قوى الأمن التابعة لحكومة دمشق الى مناطق شرق الفرات.

*أن تتم إدارة السجون فقط من قبل حكومة المرحلة الانتقالية.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى