بيان حول الانتهاكات خلال شهر أيلول ٢٠٢١ في عفرين المحتلة
جرائم الخطف بالتزامن مع تعالي الأصوات التي تنادي بالعودة إلى عفرين واستكمال سياسة التغيير الديمغرافي كانت هي الأخطر خلال شهر أيلول الماضي تضمنها سياسة التضييق والترهيب على المدنيين الكرد المتبقين داخل مدينة عفرين المحتلة، لتهجيرهم خارج المدينة والاستيلاء على ممتلكاتهم .
تغيير التركيبة السكنية من حيث الطائفة والمكونات والأقليات مستمرة، من خلال بناء الجوامع ضمن القرى الايزيدية واجباهم على الذهاب الى الجامع وحضور الدروس الدينية واعتناق الدين الإسلامي هي اخطر جريمة تتعرض لها الطائفة الايزيدية داخل المدينة المحتلة
الإحصاء الإجمالي للجرائم الحاصلة في مدينة عفرين خلال شهر أيلول لعام ٢٠٢١:
-الخطف: أكثر من / ٤١/ مواطنا بينهم/ ٤ / نساء.
-التغيير الديمغرافي: إقامة / ٢ / مدرسة تابعة للجمعيات الكويتية.
-قطع الأشجار: قطع أكثر من / ٢٠٥/ شجرة زيتون بالإضافة الى حرق / ٣ / هكتار
-الاستيلاء: أكثر من / ٧ / حالات.
-السرقة: اكثر من / ٢ / حالة.
منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا