أقدم جندي التركي على الانتحار في الـ 15 تشرين الأول الجاري في منطقة زندورا بمتينا فوق تل تانغيه
وبحسب وكالة فرات للأنباء إن الجندي المنتحر قد تم جلبه كمرتزق للمشاركة في عمليات عسكرية لتركيا ضد مقاتلو حزب العمال الكردستاني في جبال جنوب كردستان.
وبعد هذه الحادثة في تل زندورا يتوضح أن نفسية الجنود الأتراك محطمة ومنهارة، مما دفع بالاحتلال التركي إلى استخدام الأسلحة الكيماوية ضد الكريلا التي منحها له حلفاؤه وشركاؤه الدوليون، حسب وكالة فرات للأنباء.
وتتواصل هجمات دولة الاحتلال التركي على مناطق الدفاع المشروع-مناطق حزب العمال الكردستاني- منذ ستة أشهر.