ظهرت تعليقات عدة بعد التهديدات التي شنتها الحكومة التركية وعلى رأسها رجب طيب اردوغان، بين مؤيد للعملية العسكرية التي تلوح بها تركيا، وبين رافض ومنتقد ومن أهمهم الولايات المتحدة الأمريكية الحليف الأساسي لقوات سوريا الديمقراطية و القوات الروسية الدولتان اللتان أنكرتا إعطاهما الضوء الأخضر لتركيا لشنها أي عملية عسكرية ضد مناطق شمال وشرق سوريا ، على العكس ظهور الدعم السياسي واللوجيستي وانتشار المناورات العسكرية في المنطقة.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق