عمدت الفصائل الموالية للاحتلال التركي على قطع شبكة الإنترنت والاتصالات عن بلدة مناجير بريف سري كانيه/رأس العين منذ أسبوع، وذلك بعد نشر معلومات عن سرقة صوامع البلدة من قبل بعض الفصائل المرتزقة.
وبحسب ما أفاده المرصد السوري بأن مرتزقة ” فيلق الشام” هي التي سرقت صوامع البلدة، وبيع الحبوب لتاجر يدعى” السفراني” يعمل في بيع أدوات الخردة” القديمة”.
وتتداول معلومات وأخبار بين الحين والأخر عن زيادة حالات السرقة ونهب ممتلكات المدنيين والأملاك العامة في المناطق التي تحتلها تركيا، إلى جانب ازدياد حالات الخطف بغاية دفع الفدية.